يعمل معهد إعداد القادة على تنمية مهارات الموظفين القيادية وتقديم التدريب العملي للموظفين الحاليين والجدد في جميع أنحاء المؤسسة، مما يلهم قادة المستقبل ليقودوا مستقبل الأعمال.
توفر مدرسة تنمية المهارات القيادية لموظفينا فرصاً عملية لتطوير قدراتهم ومهاراتهم القيادية، حيث تحثهم على الالتزام بالتنمية الشخصية والمهنية على حد سواء.
تدرّب مدرسة التحليل والتكنولوجيا موظفينا على كيفية استخدام الإحصاءات المستندة إلى بيانات لفهم عملائنا بطريقة أفضل ودفع الأداء المستقبلي وتحسين طريقة إدارتنا لموظفينا وتحقيق قيمة مضافة لشركائنا الاستراتيجيين.
تقدم مدرسة "اللحظات السعيدة" الإرشادات لموظفينا (أينما كانوا) بشأن سبب وكيفية تغيير سلوكهم الذهني وطريقة العمل التقليدية إلى الشغف بتجربة العميل.
في معهد إعداد القادة، توفر برامجنا وفعاليات "محادثات ماجد الفطيم" لموظفينا فرصاً لاكتشاف أنفسهم وإمكاناتهم ووضع مسارات تؤدي إلى نجاحهم ونجاح الشركة.
تعكس الثقافة المؤسسية القوية رؤية وقيم المؤسسة. فهي تحدد طريقة عمل الموظفين وتحافظ على قدرة جميع أفراد الفريق على التكيف. ومن خلال تفكيك الأفكار والأيديولوجيات المسبقة، وتعزيز أهمية الأفكار المشتركة، فإن جلساتنا الثقافية تعمل على تشجيع موظفينا على العمل كفريق واحد وبرؤية مشتركة.
تقام الورشات الثقافية في ماجد الفطيم بإشراف كبار المدراء للعمل عن كثب مع موظفينا لتوجيههم وتطوير مهاراتهم المهنية. ومن خلال تعليم فنّ تحويل الأفكار والمعتقدات إلى طرق عملية لتقديم خدمة استثنائية، تتاح للمشاركين فرصة مناقشة الأفكار والعقليات التي تمكّنهم من الوصول إلى أعلى مستوى ممكن.
مع انطلاق موظفينا الجدد في مسيرتهم المهنية في ماجد الفطيم، نسعى لمنحهم ما يحتاجون إليه من أسس سليمة لتنمية أنفسهم وتنمية المؤسسة. هذا باختصار ما تتطلع إليه برامج تعريف الموظفين الجدد بالمؤسسة، لضمان تفهّم موظفينا الجدد كيفية عملنا وأهمية دورهم في عملياتنا.
صممت هذه الفعالية لتعريف موظفينا بوجهات النظر العالمية وبأفضل الممارسات المؤسسية، وهي تلهم المشاركين لتقديم تصوراتهم ورؤاهم لتقديم أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم.
و هذه السلسلة مستوحاة من أولويات العمل لضمان التوافق الاستراتيجي مع مساعي الشركة.